إنارة ضعيفة
بعد شهر من البلوڤوسفير اكتشفت برشه حاجات ممكن ما انّجّمش نعمّمها أما في الأغلب نجمو ناخذوها كنموذج مصغّر المجتمعنا التّونسي ...
نبدا أوّلا بالبنات "ليديز فيرست" (على خاطرني ڤالون)، ما نعرفش علاش يذكّروني في قضيّة الشرق الأوسط... ديما هوما إلّي يقومو بالعدوان وديما هوما الضّحيّة إلّي تطلب في مزيد من الحقوق وما تقوم بحتّى واجبات(ما عدى الإغراء بالدجين المحزوق والدّيكولتي و الميني ... إلّي ولاّ واجب مقدّس تمارس فيه كلّ أنثى) وتستغل في ضعف الإمكانيات المادّية متع الرّاجل وتذكرت في بعض البوسطوات (موش سوتيان قورج) أنّو المرى تدفع 50-50 في مصروف الدّار، صحيح كان جات الدّنيا دنيا ما تدفعش حتّى شي كيف ما تحبّش تساهم في تأسيس أسرة مع راجلها وهذا حقّ من حقوقها حفضهولها الشّرع، آما زادا يلزمها تقنع بلّي كتبو ربّي وتمدّ لحافها على قد سقّيها وما تڤطّعلوش صـ . مو بالطّلبات والشهوات الزّايدة... و زوز ريّاس في فلوكة وحدة مآلها كان الغرق ونزيدكم زيادة إلّي 50-50 هذي إلّي يتباهاو بيها بعض الأزواج و الزّوجات ما تدلّ كان على انشقاق في عشّ الزّوجيّة متاعكم وعدم ثيقة و تفاهم...
نجيو للعاشقات الحالمات، كيف البرينس شارمون متاعكم ما يخرّجكم تسهرو وما يجيبلكم هديّة كان في مناسبة الثّدي فالونتينو سيّبوه وشوفو غيرو وكانكم عطشانين وناقصين مرقة و دحنوس رغم الّي قاعد يجرى في الشّارع ... ما قعدّلكم كان التروتوار...
الأغرب زادا إلّي فمّا فولانة* قالت آنا نـ . . ت آما مانيش قـ . بة باهي ياسيدي انت بنت فاميليا ... آما راك تمارس في القـ . ب، بالفلوس ولاّ بلاش هذيكة حاجة أخرى.
بالنّسبة لرّجال تو مرّة أخرى...